افاق الابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

افاق الابداع

يداً بيد لنصل الى اعلى افاق الابداع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيفية التعامل مع ضغوط الحياة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قمر الليل

قمر الليل


المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 05/05/2010

كيفية التعامل مع ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: كيفية التعامل مع ضغوط الحياة   كيفية التعامل مع ضغوط الحياة Emptyالجمعة مايو 21, 2010 11:36 am

كيفية التعامل مع ضغوط الحياة
طالما أن الإنسان حي فإنه سيتعرض للضغوط والأهم ليس منع التعرض ولكن كيف يكتسب مهارات خاصة للتعامل مع ضغوط الحياة
- لا تستغرق فى الهموم 00 خذ موقفاً
بعض الناس ضحايا أنفسهم إنهم دائمى القلق والانشغال ، وإذا لم يكن هناك مشكلة ، بحثوا عن شىء يشغلهم ويغرقون فى الهموم ، هؤلاء يجب أن يتوقفوا عن الانشغال بلا داع ويبدؤوا العمل ، من الطبيعى ان تهتم ، لكن الإسراف فى الهم والانشغال لن يحل مشاكلك ، إذا كنت تستطيع حل مشكلة فلا تتردد ، وإذا لم تستطع فلا تدور حولها وتشكو همك بلا طائل 0

2- رتب نفسك 00 ضع أولويات
لكل أنسان طاقة معينة للتعامل مع الضغوط والصراعات والأحباطات مع الحفاظ على التوازن فى حدود السيطرة ومن يتجاوز حدود هذه الطاقة يعرض نفسه للبلى والتمزق السريع ، إذا تعرضت لضغوط متعددة فى وقت ما وشعرت بأن الأمور خرجت عن السيطرة فلا تستسلم ورتب نفسك 00 ضع أولوياتك الأهم فالمهم ، وسجلها ، ثم تعامل معها بالترتيب ، وفى كل مرة تنهى عمل أشطبه من القائمة 00 وهكذا سوف تستعيد السيطرة وتشعر بالرضا والاطمئنان والتطور وتشفى من الإحساس بوطأة الضغوط ، عند وضع الأولويات لا تنس احتياجاتك الشخصية وأهدافك ، وكن على رأس القائمة ، ثم يلى بعد ذلك الآخرين فى الأسرة والعمل والمجتمع حسب ترتيبك الخاص ومدى أهميتهم ، لا تضيع وقتك فى أمور لا أهمية لها ، واحفظ طاقتك للأمور الهامة فقط 0

3- اعتدل 00 أعتدل 00 كل شىء بعدل
التوتر الخلاق يصاحب الإنجازات الكبرى ، والرغبة فى النجاح ضرورية للتغلب على معوقات الحياة ، ليكن هدفنا أن نتعايش مع ضغوط الحياة وتحدياتها بما يشبعنا ويرضينا دون أن تحطمنا أو تدمرنا ، وهذا لن يتحقق إلا بالاعتدال فى حياتنا والوصول الى التوازن بين الراحة والعمل ، بدون أن نتكاسل أو نحترق فى العمل ، لا تنس احتياجاتك الشخصية واعدل معها ( ساعة لعقلك وساعة لقلبك ) ، لا تتوقع أن يتعامل جسمك مع مستوى النشاط المرتفع ويقاوم الأمراض فى نفس الوقت إلا إذا أعطيته حقه من الراحة وقبل ذلك لا تتجاوز حدوده 0
4- استمتع بالأشياء الصغيرة فى حياتك
النجاحات الكبيرة فى الحياة قليلة وبعيدة غالباً ، فلماذا نظل فى حالة طوارئ فى انتظار هذا القلق البعيد ؟ هناك أشياء بسيطة وصغيرة فى حياتنا تستحق أن تشعر معها بالفوز والرضا والسعادة ولكن غالبا ما نتجاهلها لأننا مشغولون بالأشياء الكبيرة بعيدة المنال ، وقد ننتبه لها فجأة إذا شعرنا بأنها ستضيع منا ، وقد يحدث ذلك بعد فوات الأوان 0
5- لا تغال فى نقدك 00 أعدل مع نفسك والآخرين
أيا كان النقد موجهاً لنفسك أو الآخرين خذ الأمور ببساطة ولا تغضب ، لا تلم نفسك كثيراً حتى ولو كانت النجاحات كثيرة ، فتكون كمن يأكل نفسه بنفسه ، إن " نقد الذات " فضيلة لكن إذا تجاوز الحد أصبح نوعاً من عقاب الذات 00 وهذا يقلل من الشعور بتقدير واحترام الذات ، لذا تجنـب المغالاة وتوقـع أن لا تنجح فى تحقيق كل ما تريد حتى لا تحبط وتشعر بالذنـب والعار إذا فشلت 0
ومثلما تعامل نفسك ( بعدل ورحمة ) عامل الآخرين أيضا ، لا تغالِ فى توجيه النقد للآخرين عندما يفشلون فى تحقيق ما ترجوه منهم ، وتشعر بالخيبة والغضب والإحباط 00 لأنك قد تكون متوقعا ما هو أكثر من قدراتهم وإمكانياتهم ( لا أحد كامل 00 الكمال لله وحده )0

6- لا تلعب دور البطـل 00 لا تحـاول أن تكـون " سوبرمان "
نحن بشر ، ولكل منا حدود 00هذه الحقيقة لا يجب أن تغيب عن أذهاننا ، وحتى لا تقع ضحية لضغوط الحياة ، لا تحمل نفسك فوق طاقتها وتلعب دور البطل ، لا تحاول أن تفعل كل شىء لكل الناس وتلبى كل ما يطلب منك دون تفكير ، تجنب الوعود الكثيرة والالتزامات الكثيرة والمواعيد المتلاحقة ، قرر ما يمكنك عمله حسب أهميته لك وحدد الوقت المطلوب لأنشطتك ، ولا تحاول أن تتجاوزها حتى لا تضطرب 0
قل "لا" عندما يطلب منك شىء فوق طاقتك

7- خـذ راحـة 00 وعـد أكثر لياقـة
فكر فى نفسك كشخص متوازن يستطيع أداء الأعمال الشاقة كما يستطيع أن ينعم بالراحة والاسترخاء أيضاً ،لا تتفاخر بأنك تعمل كثيراً ولا تحتاج للراحة 00هذه مصيبة وكارثة محدقة بك وحتماً سوف تنهار، المسألة مجرد وقت " الراحة ترياق فعال للضغوط الجسمية والنفسية "0
8- الزمن يداوى الجروح 00 فتعلم الصبر
نحن معرضون لأحداث الحياة المؤلمة 00 وأحياناً يبدو أن الكرب لن ينتهى أبداً ، لكن الحقيقة التى لا شك فيها أن لكل شىء نهاية وإذا لم يعالج الزمن كل الجروح فعلى الأقل سوف يساعد على التئامها ، ومع الوقت سوف تتحول الآلام الى ذكرى بلا مشاعر ملتهبة ، ولا تنسى أن المعدن الطيب تصهره المحن ،
9- تحدث مع الآخرين 00 شاورهم فى الأمر
الإنسان كائن اجتماعى ، ولا أحد يستطيع أن يعيش وحده فى هذا العالم ، كل منا فى حاجة للآخرين ، ولا يحتاج الأمر سوى أن تمتد أيادينا وقلوبنا ، إذا ساءت الظروف وتكالبت عليك الأوجاع ، تحدث الى الآخرين ممن تثق فيهم وتعرف أنهم لن يستخدموا ما تبوح به ضدك أو يأخذوا دور القاضى الصارم 00 تحدث الى زوجتك ، والديك ، صديقك الحميم 0

10- تجنب تعاطى الأدوية بلا داعى طبى 00 لا تهرب
فى عالمنا المعاصر أنتشر استخدام المهدئات والمسكنات والمنومات دون استشارة الطبيب علاوة على التدخين بشراهة 00 للتخفيف من حدة التوتر الذى أصبح سمة غالبة فى هذا العالم لكن ذلك ليس هو الحل بالقطع ، بل مشكلة جديدة تضاف الى مشاكلنا وتحول ضغوط الحياة الطبيعية الى حالة مًرًضِية ضارة ، إنه وسيلة هروب غير صحية على الإطلاق

11- حسـن مهارتــك فى العمـــل
أخطر ضغوط الحياة التى تواجهنا هى تحديات العمل وتطوراته المتلاحقة وجو المنافسة وما يصاحبه من مشاكل العلاقات الإنسانية ، لن يجدى أن تأخذ موقفاً دفاعياً للحفاظ على مكانتك وسط جوّ المنافسة الحامى بنفس الإمكانيات والمهارات والمعلومات القديمة ، الحل الأنسب هو تطوير معلوماتك التقنية وزيادة خبراتك العملية واكتساب مهارات جديدة خاصة تلك المتعلقة بالعلاقات الإنسانية فى العمل ، فلا أحد يعمل وحده بل نحن أعضاء فى فريق العمل ، وفريقنا أحد فرق منطقة العمل0


12- استخدام طريقة " غرفة انعدام الضغط" 00لا تخلط المسائل
لكل مكان ضغوطه وصراعاته وإحباطاته ، فلا تخلطها معاً أينما ذهبت ، أترك مشاكل الأسرة فى البيت ومشاكل العمل فى موقع العمل ، وإلا فسوف تكون المشاكل مضاعفة ولن تعرف من أين يبدأ الحل 00 إلا بعد فصلها 0

13- أنظر الى الجانب الإيجابى للأمور 00لا تقع ضحية التفكير السلبى
الإدراك يلعب دوراً هاماً فى تسوية ضغوط الحياة ، واتجاهك النفسى نحو هذه الضغوط يحدد - بقدر كبير - تأثيرها عليك ، هناك من يمرض ويسقط ضحية لضغوط الحياة ، وهناك من يزداد قوة وصحة ويصبح أكثر نضجاً وحكمة 00 الفارق بينهما هو أن الأول لا يرى إلا الجانب السلبى ، والثانى يركز على الجانب الإيجابى لضغوط الحياة 0

14- احتفظ بروح الدعابة ولا تضيعها 00 أنت فى حاجة إليها
الدعابة والضحك مخرج طبيعى من ضغوط الحياة الكثيرة و هى متاحة لمن يطلبها ، لقد تأكـد أن الدعابــة ( والنكتة ) لأوقات قليلة فى اليوم لها تأثير رائع ، وقائى وشاف من الضغوط والصراعات والأحباطات ، وعندما يضحك الناس أو يبتسمون يذهب التوتر والألم ، ويسود جو من الراحة والتفاؤل 00 ليس على مستوى الأفراد بل الشعوب أيضاً " التفاؤل " ينتقل للآخرين مثل العدوى ، فابتسم 00 ابتسم 00 ابتسم 00 إن هذا سوف يساعدك ويساعد الآخرين أيضاً0







كيفية التعامل مع الضغوط النفسية




* علماء الطب يؤكدون: 90% من الأمراض العضوية أسبابها نفسية.
* كل إنسان معرض للتوتر والضغوط مهما كان سنه أو جنسه أو مستواه التعليمي والاجتماعي.
* الصلاة وقراءة القرآن عامل مساعد على الراحة النفسية.

تتركز هذه المقالة حول (كيفية التعامل مع الضغوط النفسية)، وهي تتطرق إلى موضوع الانفعالات والضغوط بشتى أنواعها وتأثيراتها على الصحة الجسمية والنفسية، وطرق التعامل والتكيف معها. وذلك بهدف نشر طرق الوقاية ورفع مستوى الوعي الصحي، ووضع حلول للمشاكل الاجتماعية والنفسية وكيفية التغلب عليها.

هناك العديد من الأمراض العضوية التي تسببها الضغوط النفسية،


حيث أشار علماء الطب منذ القدم إلى وجود علاقة وثيقة بين الجسم والعقل فيما يتعلق بالصحة. وأكدوا إلى أن ما نسبته 90% أو أكثر من الأمراض العضوية التي يتم تشخيصها في العيادات والمستشفيات العامة تعود أسبابها إلى عوامل نفسية، وقد اهتم عدد كبير من الباحثين الصحيين بدور الانفعالات والضغوط النفسية في الإصابة بكثير من الأمراض الشائعة في هذا العصر كأمراض القلب، وضغط الدم والسكري والسرطان وغيرها.

والفضل في اكتشاف أثر الضغوط على جسم الإنسان يرجع إلى الطبيب والباحث النمساوي الأصل "هانس سلييه" وذلك في بداية الخمسينات من هذا القرن. فقد لاحظ بأن عدداً كبيراً من المرضى بالرغم من أنهم يعانون من أمراض مختلفة، إلا أنهم دائماً يشكون من أعراض متشابهة كألم في الرأس وآلام الظهر واضطرابات معوية وشعور بالإعياء وغيرها.

وقد أثبتت التجارب المختبرية التي أجراها فيما بعد بأن الجسم يصدر ردود فعل فيزيولوجية لا تختلف باختلاف أنواع المؤثرات التي يتعرض لها حيث جاءت متشابهة في جميع الحالات وتتكون من تضخم في الغدة الكظرية، وضمور في الغدد الليمفاوية وكذلك التهابات وتقرحات في جدار المعدة والأمعاء. وقد أطلق "سلييه" على هذه التغيرات اسم "ملازمة التكيف العام" أي أن هذه الانفعالات الفيزيولوجية هي طريقة الجسم في المحافظة على توازنه والتكيف أو التعايش مع شتى الضغوط والمؤثرات البيئية، بمعنى آخر أن كل شخص منا مهما يكن سنه أو جنسه أو مستواه التعليمي والاجتماعي معرض للتوتر والضغوط المختلفة التي تكاد تكون ملازمة لنا في حياتنا اليومية وأضافت بأن الإنسان قد يحس بالتوتر لفترة بسيطة أو قد يعاني منه لأمد طويل على حسب الظروف التي يمر بها، وحسب قدرته على التكيف مع أو التغلب على هذه الضغوط.

ويسود الاعتقاد لدى البعض على أن الانفعالات غالباً ما تكون ذات آثار سلبية على الأشخاص، إلا أن هناك ما يمكن اعتباره انفعالا إيجابياً أو مثمراً، ومثال ذلك الأحداث المفرحة كالزواج أو الحصول على مركز وظيفي مهم، أو عندما يمر الشخص بتجارب جديدة أو تحديات كالمقابلات الشخصية أو الاختبارات، فالطاقة العقلية والجسمية الكبيرة المصاحبة أو الناتجة عن هذا الضغط تمكن الإنسان من التأهب التام لهذه التحديات واجتيازها بنجاح وهذا بدوره يؤدي إلى زيادة رصيده من الخبرة العملية والثقة بالنفس والنضج النفسي والاجتماعي.

ومن باب النصيحة يجب أن لا نتوقع أن كل مشكلة أو تحدٍ يواجهه الإنسان سيشكل ضغطاً عليه أو يؤدي به إلى التوتر، لأن ذلك يتوقف بالدرجة الأولى على التقدير الذهني للشخص ومدى أهمية الموضوع بالنسبة له، وما إذا كان يعتبره تهديداً أو تحدياً لكيانه الشخصي والاجتماعي. فالرسوب في امتحان ما قد يسبب أزمة لشخص، بينما يقابل بعدم اكتراث من جانب شخص آخر، وكذلك يتوقف مدى تأثير الضغوط على الأشخاص على عدة عوامل منها درجة نضج الشخص وخبرته في الحياة، حالته الصحية والنفسية، كمية ومدى الضغوط المؤثرة عليه، معرفته بطبيعة الانفعال، مدى سيطرته على الوضع، مدى ثقته بنفسه وقدراته، الإمكانيات الشخصية ونوع المساندة الاجتماعية المتوفرة له.

وهناك أنواع عديدة من الضغوط المؤثرة على نفسية الإنسان،


ومنها الضغوط المادية/الحسية كالإحساس بالألم الجسمي أو النفسي، أو الإرهاق والأمراض المزمنة كالروماتيزم وفقر الدم المنجلي والسرطان، وكذلك الالتهابات والسموم. كما تلعب العلاقات الأسرية والزوجية والمشاحنات اليومية كالخيانة الزوجية، العنف، الإحباط، والبطالة والفشل في العلاقات العاطفية، دوراً في زيادة الضغوط النفسية.

ونتيجة تعرض الإنسان لأي مشكلة أو عائق، فإنه يقوم بتقييم هذا المؤثر عقلياً ومن ثم يتفاعل معه. فتقدير الشخص لمشكلة تهدد كيانه أو استقراره فإنه ينتج عنه انفعال نفسي كالإحساس بالخوف، القلق، الغضب، الألم النفسي أو الحزن. وتصاحب هذه الانفعالات تغيرات فيزيولوجية، إذ تنشط الغدة النخامية والغدة الكظرية والتي تقوم بإفراز هرمون الأدرينالين في الدم فيؤدي إلى سرعة نبضات القلب، زيادة في التنفس، التعرق، التبول، آلام في المعدة، الحموضة، قلة النوم والشهية، الإسهال، آلام في الصدر، الإغماء، احمرار الوجه والجلد. وهذه الأعراض نفسها تولد القلق عند البعض فيظنون أنهم مصابون بمرض خطير.

وعندما يتعرض أي شخص للضغوط فإنه يلجأ إلى عدة طرق من أجل التغلب على المشاكل أو التخفيف من آثارها بحيث يسهل التكيف معها.

وقد تكون هذه الطرق إيجابية تؤدي بالشخص إلى التكيف السليم وإيجاد حلول لمشاكله أو التعايش معها بصورة جيدة، أو قد تكون سلبية تؤدي إلى تفاقم المشكلة وتوليد مشاكل أخرى كثيرة. وهذه الطرق هي بمثابة هروب من مواجهة المشاكل، مثل: التدخين، وتعاطي المخدرات والكحول والإفراط في الأكل والنوم، والإفراط في استخدام الحيل الدفاعية النفسية كالإنكار والتبرير والإزاحة…ألخ.

وأهم الطرق الصحية للتكيف مع الضغوط النفسية أذكر منها:


العناية بالصحة العامة وتجنب الإجهاد والإرهاق،
والعناية بالتغذية الجيدة،
وأخذ قسط كافي من النوم والراحة
وممارسة الهوايات والأنشطة الترفيهية والتمارين الرياضية كالمشي،
التحدث مع شخص قريب أو صديق ممن يكون في محل ثقة ومحاولة البوح بالمشكلة،
الاعتراف بوجود المشكلة والسعي لحلها بالطرق الهادفة كالاستفسار وجمع المعلومات واللجوء لطلب المساعدة من الأشخاص المتخصصين،
تأدية الصلاة وقراءة القرآن تجلب الراحة النفسية عند الأشخاص الذين يداومون على ذلك،
مزاولة الاسترخاء واليوجا أو الإيحاء أو الاستماع للموسيقى الهادئة،
حرية التعبير عن مشاعر الحزن والفرح وعدم محاولة كبتها،
استخدام الطرق الإيجابية السليمة في التواصل مع الآخرين،
وموازنة الوقت والمسئوليات.

ومن الأهمية للفرد أن يقوم بتغيير نظرته للأمور أو أفكاره السلبية التي قد تؤثر على قدرته على التعامل مع مشاكله بموضوعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفية التعامل مع ضغوط الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قارب الحياة والأمل
» المنارة ( قصص تعلمك في الحياة الكثير )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
افاق الابداع :: القسم العلمي :: معلومات عامة-
انتقل الى: